٢٠٠٨/١٢/١٧

نشر رد عمر دهوش وردي أنا على تعليقات ابو علي لمقال يخص الاسلام والعرب



Blogger عمر يقول...

ليس العيب في الاسلام بل فينا وهذا يحتاج الى دراسة طويلة لاتستوعبها اذهان جريدة دأبها الوحيد هو البحث عن عيوب الاخرين وبيع اكبر عدد من النسخ

16 كانون الأول, 2008 11:32 ص

حذف
Blogger Raffat يقول...

العيب .. بعد التبريد والتعليب والحفظ!
البشر إن لم يكونو متساويين في الامكانيات الجينية فهذا من عيب التصنيع .. أي أن البشر ليسوا بذات النسبة المتساوية من الذكاء والقدرة الفكرية والاستنباط!! ثم نأتي للتعليم والتأهيل والفرص, هنا تدور الاسئلة التالية, لماذا لم يأخذ العرب فرصتهم مرة ثانية "المرة الاولى من سنة 722 الى سنة 1609 ميلادية" في ما يسمى بالعصر التنويري للاسلام والعرب "حسب كتبنا التاريخية التي نشرت ابان الهزائم في بداية القرن العشرين والبحث عن بدائل لترميم التاريخ القديم بانتصارات ربما أقول ربما, كانت مغالية في تلميعها وزخرفتها .. ولك الحكم..!! في ذلك ليس الا جواب بسيط من انسان او شبه انسان لايقبل في وظيفة حارس مواقف سيارات !!ههههههه

17 كانون الأول, 2008 12:48 م

حذف
Blogger Raffat يقول...

بعثت التعليق الاول غير منتهيا .. أرجع مكملا ما بدأت سابقا !! هههه
لماذا لم يأخذ العرب فرصتهم مرة ثانية !! عند سقوط اخر معقل للعرب في بلاد الاسبان بدأت تلك الدولة التي وصلت مشارف فرنسا في الغرب تتفكك .. وبدأت قوى جديدة تظهر على سطح" لن أدخل بتفاصيل تاريخية" منذ ذلك الحين أصبحنا نحن العرب "إن كنا عربا بالاصل !!" عرضة لدخول الغرفة المظلمة للتاريخ, وبالفعل دخلناها وبسرعة البرق أيضا.. فالمغول والاتراك والاوربيون تتالوا على بلاد العرب وتركوها شعوبا وقبائل متخلفة ومتناحرة.. واستمر العرب "بإرثهم التاريخي يتباكون عليه ويندبون " في دنياهم المعتم ولم تساعد الثورة الصناعية ولا النهوض بحقوق الانسان والعدل العالمي والامم المتحدة في انصاف شعوبهم, بل أجهزوا على ماتبقى من ارث هذه الحضارة بربط الشعوب العربية بسلسلة الاستهلاك العالمي واخضاعها لحكومات قمعية دعمتها الآليه الاقتصادية والعسكرية الغربية .. نعم انه خطأنا رغم كل هذا .. وليس عيبا الاعتراف به .. لقد أشبعنا كذبا لدرجة أننا نصدق الشياطين ونحيا مع الثعابين على انها خراف وهكذا أصبحنا رمادا .....!!!! أما طائر الفينيق .. الذي سيخرج من الرماد ماهو الا غودو !! فنحن سننتظر وننتظر حتى تذروا الرياح تلك الشعوب كالرماد في كل جهات الكرة الارضية .. أليكم مودتي

17 كانون الأول, 2008 01:14 م